DATE

3 min read •

تُوضح دراسة آرثر دي ليتل عن السيارات عالميًا أهمية السيارة في عالم التنقل المتغير

لندن، بتاريخ 17 ديسمبر 2018، نشرت آرثر دي ليتل اليوم تقرير سوق السيارات في جميع أنحاء العالم الخاص بها. وخلصت نتائج الدراسة الرئيسية إلى أن رغبة شراء السيارات لم تزل قوية. لا سيما بين الشباب، ويُفكر السائقون بالتحول الدراماتيكي إلى شراء السيارات الكهربائية والهجينة (EVs). وهو الأمر الذي من شأنه أن يؤثر على استراتيجيات محرك الشركة المصنعة والمورد وسيعمل على زيادة معدل سرعة تطور الأنظمة البيئية للسيارات الكهربية، مثل حلول الشحن.

السائقين الآن على أهبة الاستعداد لاستيعاب مجموعات الدفع البديلة. حيث ثمة 58 ٪ سيقبلون بدفع المزيد مقابل السيارات الهجينة، و50% مقابل السيارات الكهربية. في حين أن الغالبية لديهم سيارات تعمل بمحركات البنزين أو محركات الديزل، قد يتغير هذا الأمر سريعًا. وثمة 48% من بين هؤلاء الذين كانوا يخططون لاستبدال سيارتهم، حيث أعربوا عن ذلك قائلين أنهم قد يفكرون في سيارة كهربية (السيارات الكهربية التي تعمل بالبطاريات و الهجين أو الهجين بالقابس)، و 36% منهم يفكرون في امتلاك سيارة تعمل بمحركات بنزين و 12٪ بمحركات ديزل.

وقد أعرب كلاوس شميتز، شريك آرثر دي ليتل عن هذا الأمر قائلًا: "لقد أفصحت دراستنا الرائدة التي أجريناها في مجال السيارات في 2015 تغييرات هائلة، في حين لا زالت رغبة امتلاك السيارات قوية، مما يعني أن سوق السيارات ككل سيظل مستقر، لكن التحول لمحركات الدفع البديلة وخيارات التنقل الجديدة سيؤدي إلى تعطيل الشركات المصنعة، مع تجاوز طلبات سائقي السيارات الكهربية القدرات المخطط لها حاليًا واستعداد النظام البيئي."

وقد ضعفت الثقة في المركبات ذاتية القيادة (AVs)، حيث ثمة 57٪ من السائقين على وشك استخدام المركبات ذاتية القيادة بشكل كامل، مقابل 64٪. في حالة ما إذا استخدموها، وقد قال 44٪ مهم بأن المركبات ذاتية القيادة سوف تحل محل السيارات الخاصة في الرحلات القصيرة والرحلات إلى المناطق الريفية و29٪ استبدلوا مواصلات النقل العام-مما يؤثر على استراتيجيات التنقل في المدينة.

بينما ترتفع المخاوف التي تتعلق بالبيانات الشخصية في المركبات ذاتية القيادة والتي تتصل بشبكة الانترنت. يقول 59% من السائقين الأمريكيين أن المخاوف التي تتعلق بأمن البيانات ستمنعهم من استخدام وظائف القيادة الذاتية المتقدمة.

ويعلق ووفر ديتر هوب، شريك آرثر دي ليتل قائلًا: "أصبح السائقون في جميع البلدان التي قمنا بإجراء دراسة فيها أكثر حساسية فيما يتعلق بالبيانات الخاصة باستثناء الصين. على المدى الطويل،

ستصبح حماية هذه البيانات بمثابة اختلاف تنافسي رئيسي بين الشركات المصنعة ومقدمي حلول التنقل."

اتفق نصف المجيبين على أن امتلاك سيارة أمر مهم -وهو نفس العدد تقريبا في عام 2015، حيث تفقوا جميًعا على أن الاستقلالية والراحة والملاءمة من أهم الأمور التي تدعم امتلاك السيارات. وعلى الرغم من نمو مخططات تقاسم السيارات، فإن أقلية، حتى من هم أقل من 30 عام، كانوا مسجلين باسم واحد. وانخفض الانفتاح على تقاسم النظراء للسيارات الخاصة عالميًا، من 25% إلى 23%، بينما نما بشكل طفيف في الصين(42٪) وفي الولايات المتحدة (29٪).

 

إن تقرير آرثر دي ليتل "السيارات عالميًا " قائم على تحليل دراسة استقصائية لأكثر من 8000 سائق في 13 دولة. وهو متوفر على الرابط التالي:

www.adl.com/FOAM

جهات الاتصال:

كيت بونثويز

هاتف: 7746546773 44+

cate@catalystcomms.co.uk


 

3 min read •

تُوضح دراسة آرثر دي ليتل عن السيارات عالميًا أهمية السيارة في عالم التنقل المتغير

DATE

لندن، بتاريخ 17 ديسمبر 2018، نشرت آرثر دي ليتل اليوم تقرير سوق السيارات في جميع أنحاء العالم الخاص بها. وخلصت نتائج الدراسة الرئيسية إلى أن رغبة شراء السيارات لم تزل قوية. لا سيما بين الشباب، ويُفكر السائقون بالتحول الدراماتيكي إلى شراء السيارات الكهربائية والهجينة (EVs). وهو الأمر الذي من شأنه أن يؤثر على استراتيجيات محرك الشركة المصنعة والمورد وسيعمل على زيادة معدل سرعة تطور الأنظمة البيئية للسيارات الكهربية، مثل حلول الشحن.

السائقين الآن على أهبة الاستعداد لاستيعاب مجموعات الدفع البديلة. حيث ثمة 58 ٪ سيقبلون بدفع المزيد مقابل السيارات الهجينة، و50% مقابل السيارات الكهربية. في حين أن الغالبية لديهم سيارات تعمل بمحركات البنزين أو محركات الديزل، قد يتغير هذا الأمر سريعًا. وثمة 48% من بين هؤلاء الذين كانوا يخططون لاستبدال سيارتهم، حيث أعربوا عن ذلك قائلين أنهم قد يفكرون في سيارة كهربية (السيارات الكهربية التي تعمل بالبطاريات و الهجين أو الهجين بالقابس)، و 36% منهم يفكرون في امتلاك سيارة تعمل بمحركات بنزين و 12٪ بمحركات ديزل.

وقد أعرب كلاوس شميتز، شريك آرثر دي ليتل عن هذا الأمر قائلًا: "لقد أفصحت دراستنا الرائدة التي أجريناها في مجال السيارات في 2015 تغييرات هائلة، في حين لا زالت رغبة امتلاك السيارات قوية، مما يعني أن سوق السيارات ككل سيظل مستقر، لكن التحول لمحركات الدفع البديلة وخيارات التنقل الجديدة سيؤدي إلى تعطيل الشركات المصنعة، مع تجاوز طلبات سائقي السيارات الكهربية القدرات المخطط لها حاليًا واستعداد النظام البيئي."

وقد ضعفت الثقة في المركبات ذاتية القيادة (AVs)، حيث ثمة 57٪ من السائقين على وشك استخدام المركبات ذاتية القيادة بشكل كامل، مقابل 64٪. في حالة ما إذا استخدموها، وقد قال 44٪ مهم بأن المركبات ذاتية القيادة سوف تحل محل السيارات الخاصة في الرحلات القصيرة والرحلات إلى المناطق الريفية و29٪ استبدلوا مواصلات النقل العام-مما يؤثر على استراتيجيات التنقل في المدينة.

بينما ترتفع المخاوف التي تتعلق بالبيانات الشخصية في المركبات ذاتية القيادة والتي تتصل بشبكة الانترنت. يقول 59% من السائقين الأمريكيين أن المخاوف التي تتعلق بأمن البيانات ستمنعهم من استخدام وظائف القيادة الذاتية المتقدمة.

ويعلق ووفر ديتر هوب، شريك آرثر دي ليتل قائلًا: "أصبح السائقون في جميع البلدان التي قمنا بإجراء دراسة فيها أكثر حساسية فيما يتعلق بالبيانات الخاصة باستثناء الصين. على المدى الطويل،

ستصبح حماية هذه البيانات بمثابة اختلاف تنافسي رئيسي بين الشركات المصنعة ومقدمي حلول التنقل."

اتفق نصف المجيبين على أن امتلاك سيارة أمر مهم -وهو نفس العدد تقريبا في عام 2015، حيث تفقوا جميًعا على أن الاستقلالية والراحة والملاءمة من أهم الأمور التي تدعم امتلاك السيارات. وعلى الرغم من نمو مخططات تقاسم السيارات، فإن أقلية، حتى من هم أقل من 30 عام، كانوا مسجلين باسم واحد. وانخفض الانفتاح على تقاسم النظراء للسيارات الخاصة عالميًا، من 25% إلى 23%، بينما نما بشكل طفيف في الصين(42٪) وفي الولايات المتحدة (29٪).

 

إن تقرير آرثر دي ليتل "السيارات عالميًا " قائم على تحليل دراسة استقصائية لأكثر من 8000 سائق في 13 دولة. وهو متوفر على الرابط التالي:

www.adl.com/FOAM

جهات الاتصال:

كيت بونثويز

هاتف: 7746546773 44+

cate@catalystcomms.co.uk